اضغط هنا للوصول إلى مواضيع أخرى خاصة بالبالغين

 

الفرج

د. لؤي خدام


 

 

شرحنا أن الجهاز التناسلي عند المرآة يتألف من قسم داخلي: الرحم و المبيضين و البوقين

 


و قسم خارجي هو الفرج

الفرج هو مجموع الأعضاء التناسلية الخارجية عند الأنثى، ويتشكل بدوره من
العانة
الشفرين الكبيرين والشفرين الصغيرين،
البظر و الجهاز الناعظ
غشاء البكارة.


يظهر الرسم التالي أهم الأعضاء التي يتشكل منها الفرج.



1ـ قمة العانة ( MONT DE VENUS)
و هي منطقة أسفل البطن التي تتواصل مع الفرج. وهي عبارة عن كتلة دهنية بشكل مخدة، تصل سماكتها إلى 35 ملم، تغطي ملتقى عظام الحوض و تتواصل مع دهن البطن والأشفار.
بعد البلوغ تتغطى بشعر العانة، وهو شعر طويل منثني، لونه مماثل للون شعر الرأس.
شعر العانة يأخذ شكله الخاص عند الأنثى والذي يختلف عن شكله عند الذكر، فهو يتوقف بشكل خط عرضي بأسفل البطن، تغير شكل هذا الشعر عند الأنثى بامتداده إلى ناحية الصرة، قد يكون سببه وراثيا وقد يكون ناجما عن أسباب هرمونية، يمكن إزالة هذا الشعر أو تركه حسب الرغبة دون أي عواقب صحية.


2ـ الأشفار الكبيرة.
و هي عبارة عن انثناءات جلدية من الأمام للخلف بين فخذي المرأة، طولها حوالي7 إلى 8 سم. سماكتها 2 إلى 3 سم. و ارتفاعها 1 إلى 2 سم، جلد الأشفار الكبيرة مغطى بالشعر، ويحدها من الداخل الأشفار الصغيرة، حيث يلتقي الشفرين الكبيرين مع بعضيهما من الأمام بقمّة العانة.

تحتوي هذه الأشفار بسماكتها على نسيج دهني مترابط، و على بعض الألياف العضلية الرخوة.الأشفار الكبيرة ذات توعية غزيرة غنية بالغدد الدهنية. كما تحوي على ألياف مطاطية تربطها بالجوار، وبذلك تتباعد الأشفار عن بعضها عند مباعدة الفخذين، كما أن الأشفار الكبيرة جسم نصف منتعظ تشارك بالوظيفة الجنسية.


3 ـ الأشفار الصغيرة.
وهي عبارة عن إنثاءات جلدية رقيقة تمتد من الأمام للخلف، لرؤيتها قد يتطلب الأمر إبعاد الشفرين الكبيرين كما في الصورة التالية والتي تظهر بوضوح الشفر الصغير.




هذه الأشفار زهرية اللون، بينما يصطبغ قسمها الذي ينتأ خارج الأشفار الكبيرة باللون الأسمر، طولها بشكل متوسط بين 30 إلى 35 ملم. و ارتفاعها بشكل متوسط بين 10 إلى 15 ملم، بينما تتراوح سماكتها بالقاعدة بين 3 إلى 4 ملم.
تتوضع بين الأشفار الكبيرة ويفصلها عنها انثناء للداخل بشكل ثلم، بينما تحد من الداخل غشاء البكارة. تنفصل الأشفار الصغيرة من الأمام إلى ورقتين تلتقيان مع بعضهما وتتحدان عند البظر، وبالخلف تضيع نهاية الأشفار الصغيرة بأسفل الأشفار الكبيرة.
يغطي الأشفار الصغيرة جلد أملس رقيق جدا و مخاطي لا يحوي على أشعار. تحد ورقتي جلد الأشفار الصغيرة بداخلها صفيحة ألياف مطاطة ذات توعية غزيرة، مما يفسر انتفاخ هذه الأشفار أثناء العمل الجنسي، وهي أيضا غنية بالنهايات العصبية الحسية مما يفسر دورها الأساسي بالمتعة الجنسية.

اختلاف أشكال الأشفار
يأخذ الفرج شكله الخارجي بفضل الأشفار الكبيرة والصغيرة، ويختلف هذا الشكل من امرأة لأخرى, وعند نفس المرأة حسب مراحل حياتها. هذا الاختلاف يأتي من حجم هذه الأشفار وسماكتها. فعند الفتاة تكون الأشفار الكبيرة ذات قوام متماسك و سميك و تلتقي ببعضها، و لأحتواء الأشفار الكبيرة على الدهن قد يزداد سمكها عند المرأة البدينة وتختفي بينها الأشفار الصغيرة، وعند المرأة النحيفة والتي تفقد وزنها تنحف هذه الأشفار وتتجعد.

وأثناء الحمل يزداد سمك هذه الأشفار ويصطبغ جلدها بلون غامق، وقد تنتفخ التوسعات الوريدية "الدوالي الفرجية".
وبعد سن الضهي "سن اليأس" تضمر هذه الأشفار وتختفي بين الأشفار الكبيرة.
الأشفار الصغيرة قد تتطاول عند بعض السيدات و تبرز خارج الأشفار الكبيرة بـ 50% من الحالات. و بـ 30% من الحالات تصل لحدود الأشفار الكبيرة.
تطاول الأشفار الصغيرة و خروجها خارج الأشفار الكبيرة قد يزعج المرأة ويمكن ببعض الحالات أن تحتاج للإصلاح الجراحي.


المسافة بين الأشفار أو القناة الفرجية
و هي مسافة وهمية، أي لا يمكن تمييزها دون إبعاد الفخذين والأشفار، وبذلك نحصل على مساحة بقياس 6 إلى 7 سم بالطول، و 2 إلى 3 سم بالعرض.
يحد القناة الفرجية "أو دهليز الفرج" من الأمام البظر، ومن الخلف ملتقى الأشفار الصغيرة، وتضم هذه المسافة من الأمام دهليز الإحليل "قناة التبول" ومن الخلف دهليز المهبل.


4ـ دهليز الإحليل أو فتحة قناة التبول
وهي مثلثة الشكل يحدها من الأمام البظر ومن الخلف تنتأ على مدخل الفرج.
و يحدها جانبيا قاعدة الأشفار الصغيرة التي ترسل ألياف تتطاول إلى فتحة التبول وتشدها، هذه التطاولات يقال عنها أنها بقايا إحليل القضيب "قناة التبول" التي اختفت أثناء التمييز الجنسي.

الجلد الذي يغطي هذه المنطقة هو جلد زغابي الشكل والتي ينفتح عليها أقنية الغدد الإحليلية والتي تسمى غدة Skčne

ووظيفتها ترطيب هذه المنطقة بإفرازات تسهل العملية الجنسية

.




5ـ دهليز المهبل
و هو يتطابق مع الفتحة السفلية للمهبل والتي يغطيها عند العذراء غشاء البكارة. يحدها من الخارج ثلم متطاول يفصلها عن الأشفار الصغيرة، وتنفتح عليه أقنية الغدد المفرزة للسوائل المرطبة للمهبل ومنها
غدة بارتولان Bartholin
يغطي مدخل المهبل عند الفتيات غشاء البكارة، وهو أمر يقتصر على الجنس البشري ولا يوجد له مثيل عن الحيوانات. لرؤية غشاء البكارة يجب إبعاد الفخذين والأشفار كما هو واضح في الصورة التالية..



هذا الغشاء هو طبقة جلدية رقيقة لا تتجاوز سماكتها عدة مليلمترات، وهي وردية اللون، وتشمل فتحة طبيعية تختلف شكلا وحجما من فتاة لأخرى، تسهّل هذه الفتحة الطبيعية سيلان دم الطمث، وقد تسمح هذه الفتحة الطبيعية بدخول الإصبع دون أن تتمزق حكما.
شكل هذه الفتحة الطبيعية قد يكون حلقي أو مثقّب أو هلالي، غياب هذه الفتحة الطبيعية في الحالات النادرة يفسر عدم قدوم الطمث ويحتاج الغشاء لشق جراحي بسيط، وقد يكون هذا الغشاء غير موجود عند بعض الفتيات.
مقاومة هذا الغشاء أيضا تختلف من فتاة لأخرى، وقد تصل مقاومته لدرجة تمنع الفتاة من ممارسة الجنس مما قد يتطلب تدخل الطبيب.
هذا الغشاء ليس له أي دور فيزيولوجي، تتركز أهميته فقط على الناحية الاجتماعية.

يتمزق الغشاء في الغالبية العظمي من الحالات مع أول جماع. ولكونه مغذى بالدم، فإن هذا التمزق يسبب نزيف طفيف لا خطر منه إلا ما ندر. هذا النزيف ليس ضروريا إذ يمكن في العديد من الحالات أن يتم الجماع الأول دون أي صعوبة ودون أي نزف.

قد يسبب تمزق هذا الغشاء ألم بسيط جدا يمكن للفتاة أن تحتمله، ولكن الخوف من عملية الجماع لأول مرة تسبب لبعض الفتيات صعوبات نفسية وقلق ينتج عنه تشنج في العضلات المحيطة بالفرج مما يزيد من مصاعب الجماع الأول. كما أن مصاعب أخرى قد تزيد من الطين بلة، ومنها جهل الشريك وعدم معرفته لمكان فتحة المهبل. بالإضافة لجفاف جفاف المهبل في بعض الحالات مما يصعّب أيضا من إمكانية هذا الجماع الأول.

تبقى بقايا هذا الغشاء بعد تمزقه بشكل زوائد لحمية ترى بسهولة، يمكن ببعض الحالات إصلاح تمزق الغشاء بخياطة جراحية دقيقة تمكّن الفتاة من الحصول على بضعة قطرات من الدم عندما تجامع من جديد.




تمزق هذا الغشاء خارج إطار الجماع مع الرجل أمر ممكن، بشرط أن تدخل الفتاة شيء قاسي لداخل المهبل. سواء أكان هذا إصبعها أو أي شيء أخر.
تمزقه نتيجة رض خارجي هو أمر نادر جدا، على الرض أن يكون بسبب جسم ناتئ و بوضعية أرجل متباعدة، لأن الأشفار الصغيرة و الكبيرة تحيط بفتحة المهبل والرض غالبا ما يجرح هذه الأشفار قبل أن يجرح البكارة.



أضافة 7ـ4ـ2006
يردنا الكثير من الاستفسارات عن غشاء البكارة


لهذا أفردنا له موضوع خاص

العذرية و غشاء البكارة

التحري عن البكارة أمر صعب، و محفوف بإمكانية الوقوع بالخطأ، سواء من قبل الطبيب أم من قبل الزوج.

قد يكون للبنت تجارب جنسية سطحية قبل الزواج،
و ما الفرق بين أن يكون لها تجربة مع أيلاج أو دون أيلاج؟

لا يوجد إنسان على الأرض يمكن أن يثبت هذا الأمر. و بالمقابل لا يوجد شيء يمكن أن يثبت ان للرجل علاقات جنسية قبل الزواج. فلماذا كل هذه القضايا التي تدور بفلك عذرية المرآة و تبرأ الرجل.

مختلف أوضاع الجماع و أمكانية خروج دم أم عدمه لا يدل على شيء.
و قد ينفض الغشاء لأسباب غير جنسية، أو لدى مداعبة الفتاة لفرجها، أو نتيجة اغتصاب خارج عن ارادتها.

و قد يكون الدم صادر من خدش لمكان أخر غير الغشاء

بعض أنواع الغشاء، يمكن معها ممارسة الجنس دون فقدان للدم، كما يمكن لمن تريد أن توهم زوجها بأن تلجأ الى ترقيع الغشاء و ستسر الزوج أن يرى بعض قطرات الدم، دون أن يكون لماضيه دخل بالأمر

و الشعور بعبور الغشاء ليس نفسه بجميع الأحوال فربما كان الغشاء مطاطي و ربما بفضل التزليق الناتج عن الإثارة لا يحس الرجل بشيء

و ربما و ربما و ربما


نصيحتي للأزواج أن لا يبنوا حاضرهم و مستقبلهم على هذا الغشاء

المهم هو التفاهم و المصارحة بين الزوجين،





رغم كل الشرح المفصل، لم تتوقف الاستفسارات عن الوصول

أضافة 8/5/2006


الخوف من فقدان البكارة أمر يشغل العديد من الفتايات العربيات و يخلق عندهن حالة قلق مريرة,

نذكر أن فقدان البكارة ينتج عن إدخال جسم صلب الى المهبل.

السقوط و رض الفرج، لا يسبب تمزق البكارة سوى بالحالات النادرة جدا، أن ترافقت هذه الصدمة مع اختراق جسم ناتئ لفتحة الفرج، بالعادة أن وجود الاشفار يحمي البكارة، حتى و لو تمزقت الملابس الداخلية, و ما يتعرض للرض هي هذه الأشفار.

و بجميع الأحوال فإن تمزق الغشاء لا دلالة عليه، و لا يثبته لا نزول الدم و لا حصول الألم. و بحالة الرض، الالم و النزف قد يأتيان من الرض الذي يلحق بالأشفار.

و من المستحيل على شخص لم يدرس هذه المنطقة أن يتعرف على البكارة، و على الأخص، لا يمكن للفتاة أن تتأكد من بكارتها بنفسها.

لا يوجد شيء أسمه توسع بالغشاء.
فطبيعّة الغشاء لا تتبدل مع الممارسة، أما أن يكون مطاطي أو ذو فتحة طبيعية واسعة، بالأصل، و ويسمح أحيانا بجماع أو بدخول أصبع أو "التمباكس" الذي قد تضعه الفتاة أثناء الطمث، كل هذا قد لا يمزق الغشاء.

أو أن الغشاء كامل، و يتمزق لدى اختراق المهبل من قبل جسم صلب.

و لا يخلو الأمر من وجود حالات تصل متانة الغشاء لدرجة لا يمكن القيام بالجماع قبل شقه جراحيا.

و هكذا، لا توجد قاعدة، كل الاحتمالات ممكنة.

نصيحتي لكل فتاة خائفة من حالة عذريتها، أن لا تقلق و تثق بنفسها.

و طالما أنها لم تتعرض لعملية جماع مع ايلاج فهي عذراء.


و أن فقدت هذه العذرية، لن تفيد الكريمات و المراهم في ترميمها، الترميم الجراحي ممكن، و كل حالة لها خواصها.



6- الأعضاء المنتعظة
وتشمل البظر "Clitoris" والبصلة الدهليزية ""Bulbes vestibulaires
هذه الأعضاء تعادل ما يشكل القضيب عند الرجل، ولكن بسبب تطور الجنين لأنثى تبقى متفرقة عن بعضها وتلتقي مع بعضها حول فتحة قناة التبول دون أن تلتصق بها وتضمّها كما هي الحالة عند الذكر.

هذا الاختلاف في الجهاز الانتعاظي بين الأنثى والذكر لا يعني ولا بأي شكل أن جهاز المرأة هو قضيب ضامر، و على الرغم من أن الجزء الظاهر منه صغير الحجم وبالكاد يمكن العثور عليه، ولكنه جهاز كامل ذو دور كبير بالعملية الجنسية وهو مصدر كبير لمتعة المرأة.

هذا الرسم يظهر الأعضاء المنتعظة باللون الأحمر






البظر
و هو ما يعادل عند الرجل وبشكل مصغّر الأجسام الكهفية للقضيب.
ما يرى من البظر هو قمته، ولكنه في الواقع يمتد تحت الجلد وتلتصق نهاياته الجانبية أو أعمدته على عظام الحوض, هذه الأعمدة التي تنشأ من كل جانب تلتقي بالوسط وتبرز للأمام تحت ملتقى عظام العانة.
بالتقاء هذه الأعمدة يتشكل جسم البظر وهو القسم الذي يمكن الشعور به باللمس، وينتهي بجزء ظاهر للعيان هو قمة البظر، وفي بعض الأحيان تتطلب رؤيته تبعيد الأشفار.

تغطي قمة البظر انثناءات تأتي من الأشفار الصغيرة وتشكل ما يشبه القبّعة التي تغطي البظر. انشداد هذه القبعة أثناء الجماع قد تحدث تصلب بالبظر، ولكن الأمر يبقى بعيدا جدا عن انتعاظ قضيب الرجل.

يصل قياس جذور البظر 30 ملم، وجسم البظر 25 ملم، وقمة البظر 6 ملم، وقطر البظر 6 إلى 7 ملم.
يتركب البظر من صفاق مطاط يغلف النسيج المنتعظ، وهو عبارة عن بحيرات دموية يحتبس الدم بها تحت تأثير التحريض الجنسي فيقسو قوامها.

أثناء العمل الجنسي يتنعظ البظر ويقسو قوامه ولكن اتجاهه لا يتغيّر وحجمه لا يكبر سوى بشكل طفيف.


البصلة الدهليزية
و هي تعادل الجسم الإسفنجي الوحيد عند الرجل، ينفصل هذا الجسم عند الأنثى لدى تطورها الجنيني إلى جزأين بسبب نمو المهبل بينهما بالوسط.
وهي أيضا نسيج منتعظ يضيع ويصعب تمييزه بجدار المهبل، شكله بيضاوي و طوله 35 ملم.
هذه الأعضاء فقيرة بالألياف العضلية، وفقدانها لإمكانية التقلص تجعل منها أجسام انتعاظية غير كاملة.

تتتمزق أحيانا أثناء الولادة مما يسبب ظهور الورم الدموي، والنزيف المنتشر تحت الجلد قد يهدد حياة المرأة التي يحدث عندها هذا التمزق أثناء الولادة.
تلتقي هذه الأجسام المنتعظة بالوسط وتتحد عند الأمام مع البظر، وتنتشر بينهما الشبكة الدموية المسؤولة عن وظيفة الانتعاظ.

الرسم التالي يبين الأعضاء المنتعظة عند المرأة والتي يمكن الإحساس بها.






إضافة 20/10/2007
ختان المرآة، و هو عبارة عن بتر للبظرو الأشفار يعتبر جريمة ترتكب بحقها، لا يوجد أي فائدة منها،


للمزيد >>> ختان الفتيات

الوظيفة الجنسية
البظر يلعب دورا أساسيا في العملية الجنسية عند الأنثى، فمداعبته تثير الرغبة الجنسية، وبها تصل المرأة لمرحلة النشوة الجنسية حتى بدون الإيلاج في المهبل.
أكثر مناطق البظر حساسية هي قمته وما يحيطها، وتختلف المتعة البظرية من امرأة لأخرى، وهي الأعلم بأفضل الطرق لتحريضه لتصل للنشوة الجنسية، وعلى الشريكين أن يتفاهما على الطرق الأكثر مناسبة والتي تعطي كل منهما حقه من المتعة والإشباع، وللأهمية التي يلعبها البظر في حصول المرأة على متعة وإشياع جنسي، على الشريكين التعرف على هذه الأعضاء ودورها في العملية الجنسية وكيفية إثارتها من أجل انسجام جنسي أفضل.


ملاحظة: إن وجدت في هذا الموضوع فائدة علمية، فقم بنشر الرابط إليه  في المنتديات وبين الأصدقاء.


 
   
   

 

 

 

 

 

عندما نرى كيف يمكن لمعلومة صحيحة أن تنقذ العديدين من آلامهم يدفعنا الأمر لبذل أكبر جهد لإيصال تلك المعلومة لأكبر عدد ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


  حقوق النشر محفوظة  للقارئة والقارئ           عودة لصفحة الجسد                    عودة للأولى